منحة رائعة تلك التي تمنحها إياك الحياة ،
عندما تقدم إليك أناس طيبون في ذلك الزمن الغريب ...
شعور رائع عندما تكتشف أن كل ما يجمعك بهم ،
هو ذلك الرباط الرباني و تلك النفخة المشتركة ...
أتأمل كثيرا قوله – صلى الله عليه و سلم –
(الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف )
فأرى تلك الألفة الرائعة بين تلك الأرواح ...
في قربهم ،
تجد منهم كل طيب ...
قول طيب ...
عمل طيب ...
وجه طيب ...
و عندما يُكتب البعد ،
تجدهم أيضا في بعدهم طيبون !!!
فهم يحاولون بشتى الطرق أن يتركوا ريحا طيبة ،
فإن لها عبقا يدوم ...
أفتقدكم ،
و أعلم أنكم أيضا ...
رغم أن القدر لم يمنحنا الكثير لنتشاركه ...
.....................
إهداء إليهم
1 comment:
واحنا والله عايشين عشان الناس دي
اللي من غيرهم حياتنا كلها ملهاش معني
تقبلي تحياتي ع الموضوع الرائع
ودومتي بكل ود
Post a Comment