كيفكم يا شوباب؟؟؟ أخباراتكم؟؟
يارب تكونوا جميعا بخير و صحة و سعادة ..
طبعا كان مفروض انى أكمل معاكوا قصة العلم ، لكن بصراحة بئالى فترة حاسة بحالة من الـ .... no reaction
ماليش نفس لأى حاجة خالص .. و طبعا بمناسبة انى تميت ال6 شهور من أسبوع – فى التكليف يعنى – فبئيت حاسة بحالة من الروتينية غير طبيعى ، رغم ان الواحد والله مش بيلحق يستريح دقيقة على بعضها .. و لا مرة شربت النسكافيه أو الشاى سخن والله .. حاجة صعبة
لكن المشكلة الاكبر هى فى العهدة ، بئيت باعمل جرد شبه يومى ، عشان مفيش حاجة تزيد ، او تنقص .. أحسن بركات المركز دا والله مش عارفة أقول عليها ايه !!! .. و طبعا حاطة ايدى على قلبى لاحسن امبول يطلع زيادة أو نقص .. بجد مفيش حاجة بتعصبنى و تجننى و تنططنى غير انى الاقى امبول او فيال زايد او ناقص ، ماهو يا إما نسيت اصرف حاجة ، يا إما صرفتها مرتين!!
و اللى بيجننى اكتر .. ان زميلى اللى معايا فى العهدة اول ما أقوله ان كذا زايد مثلا .. يبتسم ابتسامة عريضة و يقولى : بييييييييس ، و انتى زعلانة ليه؟؟ ... بأجد ببئا هأنفجر فى وشه ، بييييس؟؟ بيييس مين بس يا بيييييس !! معنى كدا ان فى حالة مش أخدت جرعتها مظبوط ، او انها تشتريه من برا ... أو يمكن عندهم زيادات فأعطوهم منها .. و أنا الزيادات بتعفرتنى أكتر من النقص ..
وهو يقعد يقولى طب بس اهدى ، لو طلبوا فيال زيادة من الصنف دا نبئا نطلعه لهم ... يا سلااااااااااااااام !!! عشان يقولوا مدكنين بئا ، اى حاجة يطلبوها ، بس كدا!! اتفضلوا ....
ياااااااااارب .. الصبر من عندك ياااااااااارب
بجد دى أكتر حاجة بتضايقنى و انا لما اتعصب ضغطى بيوطى و الدنيا بتلف وبأفضل طول اليوم فاقدة الطاقة ..
و طبعا امبارح كان الخميس قلت أخش نت بئا بئالى قرون مادخلتش ، و لا شفت الناس ... أووووووووم ايه؟؟
اووووم ضياء – بيوتفل مايند- بكل سلامة نية يطمن عليا و عاملة ايه فى الشغل ؟؟ و طبعا كان جزاؤه انى صبيت عليه هذا الشلال الهادر السابق الذكر ..
فالراجل كتر خيره حاول انه يساعدنى باى حاجة لله .. و حسنة قليلة تمنع بلاوى كتيرة ...و هنيالك يا فاعل الخير و الثواب :) ...
بصراحة فكرته حلوة ، و قلت أقولهالكم انتوا كمان يمكن تستفادوا منها ..
ضياء اقترح عليا حاجة اسمها : تعديل المفاهيم ...
لالالا ... ركزوا معايا كدا ، و بلاش ها؟؟ ها؟؟؟ ... كل حاجة هنقولها :)
الفكرة باختصار زى ما قالهالى : إنى اجمع كل حاجة بتعصبنى ، خصوصا العصبية المؤثرة على الصحة – مخدرات دى و لا ايه؟؟هههههههه- و اكتبهم فى ورقة او ارتبهم فى دماغى حسب أهمية الحاجات دى ، و أبدأ بأقلها تفاهة ، وماسيبش نفسى حتى لو أنا مقتنعة ان الشئ دا مش صح ، أو انه فعلا يضايق إلا و أنا مبتسمة 6*9 – يعنى ايه 6*9 ... ماعلينا – و اعتبره نوع من البلاء اللى ممكن اتحكم فى رد فعلى ناحيته ...
لالالا ، احنا قلنا ايه؟؟؟ ركزوا يا جماعة ، والله كلام واعر جوى جوى ...
و افكر فى المشكلة دى بهدوء ، يمكن الاقى الحل فى : رد دبلوماسى ، او حل محدش فكر فيه قبل كدا ، المهم إنى أفكر و انا هادية مش متعصبة ، و لا ان دى كارثة أو مصيبة و ياللهول .. و كدا يعنى
و احاول دايما اوجد مبررات لكل شئ ، يعنى مثلا ان فلان الغلطان دا مبرره النظام اللى اتربى عليه ، او ضغوط اسرية او ضغوط فى العمل ، و هكذا ... و يكون رد فعلى النفسى – من جوه مش من بره- فى قمة الهدوء و رحابة الصدر << ابتسامة 6*9 ... :)
و بصراحة انا قعدت افكر فى الكلام دا كتير و احاول اطبقه ، و مش عارفة حقيقى التفكير دا نعمة و لا نقمة؟؟!!..
أصلى متعودة أخرج من الشغل ..خلااااااص يتقفل على مشاكل الشغل بالضبة و المفتاح و انساها خاااالص ، و مش باتكلم فيها ، لكن لما قعدت افكر ، لقيت حاجات كتيييييييير مستخبية جوايا ، كنت باتجاهلها ، و طلعت فعلا شايلة جوايا كتير !!!.. ايه داداداداداداااااااااااااااااا... لالالا، أنا مش متعودة على كدا ، يا خراشى يا ولاد !!! دا طلع فى حاجات كانت مرمية فى طى النسيان و لما قعدت افكر افتكرتها ..
بس التفكير نعمة لو فعلا اواجهه بئا كل الحاجات دى ، و افكر فيها بشكل ايجابى ، و يكون نقمة لو قعدت افكر بشكل سلبى و اشيل من كل واحد عمل معايا موقف وحش ... مش كدا و لا ايه؟؟؟
على العموم انا هاحاول اكتب كل حاجة مضيقانى فعلا ، لأنى حسيت لما بدأت أفكر فعلا فى كل حاجة بتضايقنى و عاوزة أشوف لها حل ، لقيتنى نفسيا أحسن ، و جوايا رغبة فعلا ان الحاجات دى ماعدتش تضايقنى ...
شكرا ليك جدا يا ضياء ، و تفضل على طول بيوتفل مايند :)
********************
على جنب بئا :
بخصوص الحرب الدائرة على النقاب و لجان الامتحانات و دخول الكليات و كدا.. و طبعا المحكمة حكمت ببطلان قرار رؤساء الجامعات بعدم دخول الطالبات المنتقبات للجان الامتحانات بالنقاب ..
فامبارح و انا فى الشغل ، فى دكتور فى كلية هندسة بييجى ياخد جرعة ليه عندنا فى المركز – ربنا يعافى مرضى المسليمن جميعا يارب – و طبعا فى كل مرة بيسألنى عن الجرعة بتاعته ولو لها جرعة تحضيرية .. ولو فى عرض معين حس بيه ، و مش عارف ممكن يكون من ايه ؟؟ << دا لأنى أنا اللى باصرف له الجرعة بتاعته .. و ربنا يستر
المهم ، لما جه امبارح و قبل ما يسأل كالعادة لقيته بيقولى : مبروك الحكم .. قلت له : الله يبارك فيك يا دكتور ..
قاللى : والله أنا فرحان بالحكم دا ، يعنى أنا مش عارف ايه اللى تاعبهم فى ان واحدة تلبس نقاب ، ماللى لابسة .... و للا .... ( الرقابة قصت الكلمتين دول :) ) محدش بيكلمها نص كلمة ، و لا بيقولها انتى خدشتى الحياء العام ، ماللى عاوزة تلبس ما تلبس .. شئ غريب جدا ..
بس دا على فكرة مش حكم نهائى ، دا حكم مبدئى ، لسه فى حاجة اسمها المفوضين ... تعرفى يعنى ايه؟؟
مممممممم ... لا ، يعنى ايه ؟؟
قعد يفهمنى بئا ، المفوضين دى لجنة من ثلاث أشخاص ، لما القاضى يحكم بحكم هما يجيبوا الحكم دا و يطابقوه بالشريعة و يشوفوا الحكم دا فين من الشريعة و تقريبا القانون الوضعى و شوية حاجات كدا هو قالها ، بس مش فاكراها بالظبط ... ممكن حد من اخواننا المحاميين يشرحهالنا .. لكن اللى فهمته ان لسه فى جلسة تانية للحكم النهائى
بس ان شاء الله بردوا يكون الحكم النهائى مطابق للحكم الاولانى ، و قاللى : ياللا يمكن تقدمى دراسات بئا و لا حاجة ، فمايرفضوكيش
قلت له : يمكن!!.. لالالاااا ، ماخلاص يا دكتور قدمت و اتقبلت من زماااااااان
قاللى باستغراب شديد : و قبلوكى بالنقاب!!!
والله فعلا الحمد لله ، كل يوم و التانى الواحد بيشوف قدرة ربنا ، و فعلا يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين ، و فعلا لو ربنا مقدر شئ ، محدش بيقف فى طريقه ...
...........................
يمكن الكلام فى البوست دا مش مترتب اوى ، و كمان دماغى بردوا مش متظبطة اوى ، و مصدعة و شكلى داخلة عى دور برد جامد ...ربنا يستر
بس احتمال احتمااااااااااااااال ... أروح لقاء المدونين اللى فى القاهرة يوم 29 ان شاء الله ، فعاوزة اعرف اللى رايحين من المنصورة نظامهم ايه ، و هيعملوا ايه ... عشان ان كان كدا ، نروح كلنا مع بعض .... ماشى؟؟
اللى رايح يقوللى بئا
10 comments:
حمدلله على السلامة
وفى انتظار باقى قصة العلم
وبالتوفيق فى لقاء المدونين
السلام عليكم
اسال الله ان يوفقك الى كل ما يحبه ويرضاه اختاه
نتمنى زيارتك لنا فى حمله لو عرفوه هيحبوه لمعرفه حياه نبينا مع زوجاته
فى انتظاركم
السلام عليكم
نورتي مدونتك من جديد
وان شاء الله ربنا معاكي ويوفقك
البوست واضح انه فيه فكره بس انا بكل أسف مصدع شوية وانا بقرأه فهاجي بكره ان شاء الله لو الصدع راح اقراه تاني بتمعن
في حفظ الله
سول ان شاء الله انا هروح اللقاء:)
وفى كذا حد بس المشكله ان كله لسه احتمالات فمش عارفه مين تانى هيروح,
بس انا ان شاء الله باذن الله راحه,وهشوف مين تانى ونسافر كلنا سوا اوك.
انتى معاكى تليفونى؟؟؟؟؟؟؟؟ انا فاكره انه معاكى صح؟
عموما انا ميلى اهو ضفينى وونظبط ان شاء الله مع بعض ونشوف ايه النظام؟
oshy_821@hotmail.com
السلامـ عليكمـ
فكره حلوه اوي يا سول
بس كدا الواحد هيخلص يجي 100 دفتر
والله يا اختي في كل مكان فيه ممغصات وهى الدنيا كدا ربنا يجعلنا من الصابرين
موفقه في كل حياتك يارب والله ييسر لك كل امر عسير
دعواتك يا جميل اكيد محتاجها ..
اهلا اهلا اهلا
ايه كل البعد دا نورتى مدونتك تانى يا سوووووووووول
يلا هانت عدى الكتير مبقاش الا القليل وبعدين بقى اسمعى كلام زميلك وخليكى بيس علشان تقدرى تفكرى براحتك وتعرفى ايه اللى ممكن تعمليه
وبعدين فكره ضياء جميله نكتب ايه اللى مضايقنا ونحاول نشوف ليه حلول
واكيد اكيد هنقدر نوصل لحل
سلام عليكم
إزيك يا جميلة؟
أنا حاسة بيكى جدااااا فى حكاية العهد دى ، ربنا يقويكى و يقوى كل صاحب عهدة بيشتغل بضمير
و عجبتنى جدا فكرة كتابة حلول لما يضايقك، فكرة حلوة جدا
بالتوفيق إن شاء الله
والحركة أوضح برهان على كل موجود حسي، والسكون أقوى دليل على كل موجودٍ عقلي؛ وهذا القدر كافٍ في هذا الموضع.
أخلاق الإنسان مقسومة على أنفسه الثلاث: أعني النفس الناطقة، والنفس الغضبية، والنفس الشهوانية، وسمات هذه الأخلاق مختلفة بعرض واسع.
ويمكن أن يقال في نعتها على مذهب التقريب: إنها بين المحمودة وبين المذمومة، وبين المشوبة بالحمد والذم، وبين الخارجة منهما. فمن أخلاق النفس الناطقة - إذا صفت - البحث عن الإنسان ثم عن العالم، لأنه إذا عرف الإنسان فقد عرف العالم الصغير، وإذا عرف العالم فقد عرف الإنسان الكبير، وإذا عرف العالمين عرف الإله الذي بجوده وجد ما وجد، وبقدرته ثبت ما ثبت، وبحكمته ترتب ما ترتب؛ وبمجموع هذا كله دام ما دام.
بهذا البحث يتبين له ما تشتمل عليه القوة الغضبية والقوة الشهوية فإن توابع هاتين القوتين أكثر، لأنهما بالتركيب أظهر، وفي الكثرة أدخل وعن الوحدة أخرج؛ فإذا ساستهما الناطقة حذفت زوائدهما، ونفت فواضلهما، ووفت نواقصهما، وذيلت قوالصهما أعني إذا رأت غلمةً في الشهوية أخمدت نارها، وإذا وجدت السرف في الغضبية قصرت عنانها؛ فحينئذ يقومان على الصراط المستقيم، فيعود السفه حلماً أو تحالماً، والحسد غبطةً أو تغابطاً والغضب كظماً أو تكاظماً، والغي رشداً أو تراشداً، والطيش أناةً أو تآنياً وصرفت هذه الكوامن في المكامن - إذا سارت سورتها، وثارت ثورتها - على مناهج الصواب، تارةً بالعظة واللطف، وتارةً بالزجر والعنف، وتارةً بالأنفة وكبر النفس، وتارةً بإشعار الحذر، وتارةً بعلو الهمة؛ وهناك يصير العفو عند القادر ألذ من الانتقام، والعفاف عند الهائج ألذ من قضاء الوطر، والقناعة عند المحتاج أشرف من الإسفاف، والصداقة عند الموتور آثر من العداوة، والمذاراة عند المحفظ أطيب من المماراة.
وحشاااااااااااااااااني جدا هربت من المذاكرة وجيت اهون كان نفسي اروح اللقاء بس عندي امتحانات
البوست حلو بس ملخبط وتوهني هههههههههههه
انبسطت جدا اني قابلتك بجد
صحيح ماحدش عرف يتكلم مع حد علي انفراس
بس علي الاقل عرفنا بعض
ربنا يكرمك
Post a Comment